The smart Trick of مراحل النمو النفسي للطفل That Nobody is Discussing
The smart Trick of مراحل النمو النفسي للطفل That Nobody is Discussing
Blog Article
المرحلة القضيبية: أطلق فرويد على هذه المرحلة مصطلح عقدة أوديب، حيث يعتقد فرويد أنّ الطفل الذكر يبدأ بالتفاخر بأعضائه، والتعرف عليها، كما لاحظ فرويد أنّ الطفل في هذه المرحلة يتولد لديه الشعور بالغيرة على الأم من الآباء، أما الطفلة تبدأ بالغيرة على والدها من أمها.
الطفل إذا لم يتمكن من اكتساب الثقة أثناء السنة الأولى من عمره، فإنه من الصعب اكتسابها بعد ذلك، وحينئذ ينمو الطفل مع شعور بعدم الثقة يلازمه طيلة حياته.
وبالنسبة للجنس الآخر فإن الأطفال في هذه المرحلة يرفضون صحبة الجنس الآخر بدرجة قد تصل إلى العداء خاصة مع الاقتراب من البلوغ، ويفضل الأطفال اللعب والتعايش مع أقرانهم من الجنس نفسه.
المرحلة الفمية: تركز هذه المرحلة على الفم كوسيلة للإشباع، وتبدأ هذه المرحلة منذ ولادة الطفل، وتنتهي عند مرحلة الفطام.
الإحساس بالهوية، وتستمر من السنة الثانية عشرة وحتى بلوغ الثامنة عشرة، وهنا يدخل الطفل إلى سن المراهقة بما يتضمنه من تغيرات عقلية وفسيولوجية.
وهل ننسى التحدي العصري الأكبر وهو شاشات النت، وما يصدر عنه من ألعاب جذابة، وصداقات وغرائب تشد الانتباه وتسرق الوقت!
شارك الان اختبار الصورة الاجتماعية: هل شخصيتك نور الإمارات متألقة اجتماعياً؟
ربما إذا بدا كل شيء طبيعيًا في حياة الطفل على المدى القصير، فإن آثار هذا الحدث الصادم ستظهر بالتأكيد في سلوك الطفل وحياته الاجتماعية في الأشهر أو السنوات التالية.
مرحلة الإنتاجية، التي ترتبط بالفترة التي تزدهر فيها إنتاجية المرء في المناحي المادية والاقتصادية.
تُقسم مراحل النموّ بالاعتماد على النموّ العضويّ إلى ما يأتي:[٢]
ويصبح الجذع أكثر نحافة ويزداد الصدر عرضا واتساعا وتصبح الأذرع والسيقان أكثر نحافة.
ثمة مرحلة أخرى تسبق مرحلة الانطلاق للعالم الخارجي، وهي مرحلة التعايش مع ما يحدث حالياً، من دون وجود إرث ماضوي أو مستقبلي في التعاطي مع الحياة، لتأتي مرحلة الانطلاق المرتبطة في الغالب ببدء المرحلة المدرسية، ومن ثم ستتطوّر هذه المراحل تباعاً مراحل النمو النفسي للطفل كلما مضى الطفل في عمره، لتصل لمرحلة البلوغ والمراهقة، بكل ما ينطويان عليه من تكريس لما جرى غرسه في مراحل النمو النفسي الأولى لدى الطفل.
الأنا الأعلى: هي الضمير، والعقلانية، ويتكون مما يتعلمه الطفل من والديه، ومدرسته، والمجتمع من معايير أخلاقية.
يظهر لدى المراهق حالة مختلفة عن المرحلة السابقة فيما يتعلق بالقيم والأخلاقيات؛ فهو غير مستعد لقبول العادات والأخلاقيات دون مناقشة؛ لذا يجب أن نسمح له بمناقشة القيم لفرضها عليه حتى يتمكن من تطبيقها حتى في حالة عدم وجودنا.